دخلت المدرسة متأخرا بداية السبعينات .. وفي السنة الرابعة ابتدائية اقترح علي مدير مدرسة الرشيد بابا أحمد ولد حم الامين رحمه الله الذهاب إلى نواكشوط ” التي تظهر شمس الثقافة فيها”.. تلك كانت عبارته..
هاجر من اليمن الى فلسطين عام 1946. وجندته المخابرات الصهيونية لحسابها هناك تمهيدا للحرب التي كان يعد لها الصهاينة تمهيدا لتأسيس الكيان الصهيوني عام 1948م .
واتخذ الاسلام ستارا لعمله لحساب الموساد وحفظ القرآن الكريم كاملا بتفسيره وعلومه وليس هذا فحسب بل كان يؤم المصلين في المسجد الأقصى .
وفي جامع خان يونس كان يقضي فاضل معظم
يرى البعض أن الأفكار تستمد أهميتها، وتاريخيتها، عند تحولها الى قوى بأيدي الشعب من خلال الوعي النقدي الشمولي للواقع ، وحينها تتحول البلاد إلى كتلة ناهضة بعد أن تمردت على ثقافة اللاجدوى، النخبوية الشكلانيةعند المثقف التقليدي الذي يجرّد المعرفة من كل معنى تحرري، إنساني وأخلاقي في حالة من التفرد والتنائى بوصفه فوق الشعب .