رد البريطانيون على منع الإمبراطور الصيني داوغوانغ في 18 مارس 1839 الشركات الأجنبية من توريد الأفيون إلى بلاده، بإشعال حربين طاحنتين ووضعوا الصينيين أمام خيارين "أن تشتري أو تموت".
شهد منتصف القرن التاسع عشر نوعاً جديداً من المواجهات الاستعمارية في المنطقة، حيث قاتلت الإمبراطورية البريطانية ليس فقط للاستيلاء على الأراضي والموارد، بل لإجبار "الأجانب" على فتح أسواقهم أمام تجارتها، حتى وإن كانت سلعها مميتة كالأفيون.
يُطلق على حجاب المرأة في عدن جنوب اليمن، مصطلح "الشيدر". وهو زيٌّ نسائيٌ تقليديٌّ فضفاض، عادةً ما يكون قطعةً كبيرةً من أقمشة الحرير، أو السُّندس، أو القطن. وعادةً ما يتم استيراد أقمشة "الشيادر"، ومثلها أقمشة "العباءات"، من الصين أو كوريا الجنوبية.
المصدر- صحراء ميديا:
أخذ الطفل المنعطف دون أن يعلم. كانت تلك سنوات الخيارات الضيقة في بلاده، وأعوام المنعطفات الحاسمة في حياته. وبين طرْق الأبواب للسؤال (آلموده) أو الالتحاق بمدارس الاستعمار (المحرمة.) كانت خيارات أطفال الفلاّن في آفطوط الشرقي ضيقة وحرجة، والآن على صو آداما صمبا أن يختار.
نواكشوط – المحيط+ الجزيرة:
أخيرا، نزل الشاعر السوري "أدونيس" (أحمد سعيد إسبر)، إلى الشارع في تظاهرة شعبية، لكن، ولأنها المرة الأولى، اختار "أدونيس" الثابت وظهر "شبيحا" يدافع عن فلول الأسد.
مشهور هو "أدونيس"، الذي سعا بكل ماسونيته لأن ينال جائزة نوبل، وهو شاعر لا يشق له غبار بالرغم من أن لا أحد من النصف مليار عربي يحفظ له بيتا واحدا.
ابتداء؛
وعدت سابقا بالحديث تفصيلا عن هذا الموضوع الداهم. وهو موضوع قد طرقته سنة 2006 م. بمقالات استراتيجية الطابع استباقية السياق حينها، على صفحات جريدة العلم الموريتانية.
وطرحت حينها مجموعة من المقترحات، بناء على بعض الأرقام التي استنتجتها من استطلاع ميداني قمت به لحركة الهجرة على محوري روصو والأمل.
ومن بين مقترحاتي حينها:
-السماح بدخول المهاجرين العاملين وحظر الهجرة الاجتماعية العشوائية بكل مظاهرها.