منذ أيام، كنتُ رفقة لجنة اتصال عريضة الثامن والعشرين من نوفمبر للسيادة اللغوية، في زيارة لرئيس حزب اتحاد قوى التقدم، الدكتور محمد مولود، وفي مقر الحزب التقيتُ بسيدة بسيطة، تحمل على وجهها ملامح المعاناة، إذ يقبع أحد أبنائها في سجن بالمغرب.
في المشهد التقني حيث تهيمن الشركات العملاقة وأنظمة التشغيل المعقدة، تبرز قصة "تيري ديفيس" (Terry Davis) كواحدة من القصص المثيرة للحيرة والإعجاب والحزن في آن واحد، حيث جمع ديفيس بين عقلية عبقرية في البرمجة وصراع مرير مع مرض الفصام.
بعض الشعراء عاشو غرباء عن قواعد المجتمع، عاشوا على حافة الحياة، وتركوا خلفهم نصوصًا تلمع كنيازك صغيرةٍ على عتبة العدم (مولدة بالذكاء الاصطناعي-الجزيرة)