ارتبط الزوجان جان وإلس ببعضهما منذ ما يقرب من خمسة عقود، وفي أوائل يونيو/حزيران، ماتا معا بعد أن أعطاهما طبيبان دواءً مميتًا لإنهاء حياتهما عبر ما يسمى بـ"القتل الرحيم".
يحمل معه قلق القصيدة ، ويصر على التعريف بموريتانيا في الخارج ورغم كل محاولات الطمس والالتباس ، يبقى أدي آدب متلبسا بالشعر وعصيا على التأويل ، يعرف بأنه قادم من شنقيط ويحاول جاهدا بعث القصيدة من مرقدها في العصر الذهبي ، علاقته جيدة بالكتب أو بالأصح منشغل بالتأليف