اهتمت عدة دول كبيرة مطلع القرن العشرين بإقامة دولة خاصة باليهود لعدة أسباب منها رغبة دول أوروبية في أن يغادر هؤلاء أوروبا في أسرع وقت لحل هذه "المشكلة".
المثير للذهول أن اليابان سعت هي الأخرى في هذا الاتجاه، بدافع الرغبة في جنى فوائد وأرباح اقتصادية واستمالة خصوم ولذر الرماد في العيون وتأمين توسعها في جنوب شرق آسيا.