تدوينةيروى عن الخليفة الثالث قوله.."إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن"، وينسب هذا القول أحيانا إلى الخليفة الثاني. (يزع : يكف، يمنع...) يتعلق الأمر هنا بنص منزل، فما بالك بنص وضعي ! يترجم هذا القول العلاقة بين القائد والنص، وهي علاقة ذات طابع جدلي.
من نافلة القول؛ بل لعله من أشد أنواع "اخروجو"؛ أن أتحدث عن علاقة الود والانتماء التي تربطني بتامشكط فهي البلاد التي نيطت بها علي تمائمي ؛ وأول أرض مس جلدي ترابها.
اختتم موسم أصيلة في دورته الأربعين التي التأمت مؤخراً ندواتِه بلقاء فكري مهم حول موضوع «الفكر الديني الحاضن للإرهاب»، شارك فيه عدد مهم من أبرز الكتاب والسياسيين والمثقفين العرب تنادوا لنقاش إحدى أخطر المعضلات التي تعاني منها راهناً المجتمعات المسلمة.
لم أقرأ بعد كتاب « الرحالة: هكذا رأيت العالم » لصديقي العزيز سامي كليب، وإن كان لي شرف التقاط صورة الغلاف خلال زيارة يتيمة لرئيس فرنسا وقتها جاك شيراك لموريتانيا، شهر سبتمبر من عام 1997.
العلم في الناس حفظه كثيرون، ولكن ورع شيخنا الحاج بين الناس هو الآن المنقول ، وهو في هذا الزمان هو المأثور والمنثور.
لم يكن ابن113 حولا، ليرحل إلى الفردوس الأعلى، - حيث أريت صبيحة رحيله مشهدا من الاحتفال في الملئ الأعلى
أعتز بذكره، وأفتخر برؤيته- ليمضي حتى يرفع الله ذكره