طالعتُ اليوم صورة لصاحب السعادة عبد القادر ولد محمد مع "اكهوله من أنصاره"، من بينهم "آل كاريتي"، وهما زوج من أساتذة العلوم الطبيعية،.. لم أدرُس عليهما، لكن شاركتُ ضمن طلاب الشعب العلمية في بعض أنشطتهما قبيل رحيلهما عن موريتانيا.
أورد مقال لكاتبين بموقع فورين أفيرز أن الصين تناور حاليا لتحظى بقيادة العالم في الوقت الذي تفشل فيه الولايات المتحدة مع تحوّل وباء كورونا المستجد إلى حدث عالمي.
أُغلقت المدارس والجامعات ودور العبادة والمسارح، وأُلغيت المهرجانات والمؤتمرات، وتوقفت حركة الطيران، وخلت الشوارع من المارة، وتهاوت الأسواق المالية، وأُعلنت حالة الطوارئ. مشهد صار مألوفاً في العالم، وبالخصوص في أوروبا التي أصبحت بؤرة انتشار فيروس كورونا المستجد، في وضع لم تشهده القارة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
كان المختار ولد داداه رحمه الله عندما يسافر إلى دولة من الدول، يسأل عن أحوال الجالية الموريتانية في تلك الدولة، ويبذل جهداً كبيراً في حل مشاكل أي فرد منها، وفي ذلك قصص وشواهد كثيرة.