إلى محمدْ الاَمينْ الشَّاهِ مَنْ شابا على الهُدى وحَوى علما وآدابا
لله درُّك يا الشاهُ القويمُ هدًى أوْصَدتَّ مِن بِدعةِ الْأقْوامِ أبْوابا
حيّاكَ مِنِّيَ إعجابٌ لصدْعكمُ بالحق، نهجكمُ مَن عابه خابا
أحسنتمُ الشاهُ إذْ أنكرتمُ بِدعا، وزهْقُك الباطل الممقوتَ قد طابا