
أتابع بعض ما ينشر الموريتانيون على وسائل التواصل الاجتماعي، وبعضه صادم من حيث اللغة الحوارية..
والغريب أنه من بين مستخدمي الكلمات “الجارحة” رجال حكم وسياسيون في الموالاة وفي المعارضة…
هؤلاء رغم تحفظي الشديد على القاموس المستخدم من طرفهم في الحياة العادية، وفي العالم الافتراضي، أجد بعض المبررات لصراعهم، فهو قائم حول الشأن المحلي…