
في سياق الجدل المتجدد حول ملف ما يسمى إعلاميا بالإرث الإنساني ومن ضمنه أحداث سجن ولاته أواخر ثمانينيات القرن الماضي، خرج الضابط المتقاعد غالي ولد الصوفي بسلسلة تدوينات مطوّلة، دفاعًا عن نفسه وردًا على ما اعتبره «اتهامات باطلة» و«حملة تشويه منظمة» تستهدف سيرته خلال فترة خدمته في سجن مدينة ولاته في 1987-1988.










