
صورة من حرق جثامين القتلى البيظان في دكار خلال أزمة 1989.
الفتنة أشد من القتل… لأن الجريمة لا تقع إلا بعد أن تُصنع الفتنة في النفوس.
فالفاعل في النهاية ليس وحده من يمارس التعذيب أو يتورط فيه، بل من يهيئ المناخ لوقوعه،
ومن يزرع في القلوب خطابا يجعل ذلك الانتهاك ممكنا، ويغطي على أسبابه،










