أكد الرئيس الأمريكي من جديد موقف الولايات المتحدة الأمريكية الثابت تاريخيا في دعم الكيان الصهيوني واستمرار احتلال الأراضي الفلسطينية ، ولم يترك، باتخاذ قرار نقل سفارة بلده إلى القدس الشريف حتى للواهمين من العرب والمسلمين ما كان متاحا لهم من شعارات البحث عن غطاء ضمن ما بقي من مؤسسات الشرعية الدولية ، كما لم يترك بخطوته الرعناء أي لبس حول أهدافه إدارته