أ.د. عبد الله السيد (*)
تعرفت على الدكتور إسلك ولد أحمد إزيد بيه في الغربة؛ وقتها كنا نشتغل في التدريس في جامعتين مختلفين، ونقيم في مدينتين متقاربين.
وتواصلت صداقتنا في صفوف حزب التكتل، وفي جامعة نواكشوط، وفي حزب الاتحاد من أجل الجمهورية؛ فلم يغيرها اختلاف المواقع ولا بدلها شغله لمناصب سامية في الدولة،