عشية اليوم العالمي الذي يتذكر فيه العالم محنة اللاجيين، و يقف متضامنا معهم، للتخفيف من معاناتهم و مواساتهم. تعيش مخيمات اللاجيين الصحراويين بتيندوف، اجواء من الخوف و الرعب، بعد سلسلة اختطافات ما تزال مستمرة استهدفت اساسا مدونين و صحفين، ما يزال مصيرهم مجهولا.