خلال صيف عام 2006 وبالتزامن مع تراجع المبادرات الداعية إلى تمديد المرحلة الانتقالية وتمكين العسكريين من إطالة فترتهم في الحكم عبر ما عرف حينها ب "البطاقة البيضاء"، بدا أن البلاد مقبلة على انتخابات سياسية، بلدية وتشريعية ورئاسية.
من خلال محاورة جمع فيها بين الخليفة عمر بن الخطاب والقديس يوحنا الإنجيلي، وضع الشاعر الفرنسي فيكتور هوغو الإسلام ضمن منظور إنساني عالمي، ووقف في وجه الحملة الإعلامية التي أعقبت اغتيال القنصل الفرنسي ونائب نظيره البريطاني بمدينة جِدة عام 1858، وذلك بقصيدة له غير شهيرة بعنوان "الأرز" من ديوانه "أسطورة القرون".
نظم "بيت الشعر - نواكشوط" ظهر اليوم (الخميس) ندوة أدبية بعنوان "الشعر في المدن القديمة: شنقيط وولاته نموذجا"، حاضر فيها اثنان من أبرز الأساتذة الموريتانيين وهما: الأستاذ عال المرواني المدير العام للمؤسسة الموريتانية لحماية المدن القديمة سابقا، ومحافظ المتحف الوطني سابقا، والشاعر الدكتور محمد الأمين الناتي، الوزير السابق، ورئيس قسم اللغة العربية بكلية
أوفد الرئيس محمد ولد الغزواني طبيبه الخاص د. ابراهيم اجاه، ومستشاره احمد سالم فاضل لعيادة الشيخ محمد محمود أحمد يوره الرباني المحجوز بمركز الاستطباب الوطني للاطمئنان على صحته بعد إصابته بفيروس "كورونا".
و قد عبر الموفدان للإمام عن جاهزية الدولة لتوفير ما تتطلبه وضعيته من العلاج.