إذا كان الأمر كذلك، فإني أميل إلى القول بأن معالي الوزيرة السابقة الناها منت الشيخ سيديا قد تكون "مجدد" زماننا هذا. تابعت مثل غيري فعاليات "الأيام الثقافية لمدينة بوتلميت" التي ابتكرتها الوزيرة وأشرفت على تنظيمها، فوجدت فيها "جِدّة" وقطيعة مع ما يقوم به سياسيون آخرون من "طقوس" متكررة خالية من أي جوهر ومضمون.