يستحيل واقعا ومنطقا أن يكون من غرائب الصدف احتضان موريتايا هذه الأيام ولأول مرة منذ استقلالها عام 1960 حدثا قاريا هاما بأبعاد دبلوماسية وجيوسياسية دولية متعددة بحجم القمة الإحدى والثلاثين العادية للاتحاد الإفريقي.
فبالنظر إلى حجم التحديات الأمنية، و الاستحقاقات التنموية، والرهانات الجيوسياسية، التي خاضتها وكسبتها