يسميه ساداتنا علماء المغاربة ب"المتنبه"! ربما فراراً من وصمه بادعاء النبوة.. كما يحلو لحساده ونقاده.
في قصيدته الفريدة - وكلهن فرائد-:
صَحِبَ الناسُ قَبلَنا ذا الزَمانا ** وَعَناهُم مِن شَأنِهِ ما عَنانا
وقفتُ متأملاً البيت التالي:
كُلُّ ما لَم يَكُن مِنَ الصَعبِ في الأَن ** فُسِ سَهلٌ فيها إِذا هُوَ كانا