
عنوان أستعيره من أحد أصدقاء الصفحة، عند إعادة نشره تعليقي على حادثة النمجاط.
أشكر الإخوة الذين تناولوا التعليق من زوايا مختلفة، إذ في ذلك إثراء لنقاش موضوع غير سياسي، وهو حدث نادر في هذا الفضاء. أعتذر لمن صدمهم التعليق، احتراما لمشاعرهم، لا تراجعا عن مضمونه.