لقد طلبت من جهة ما معلومات عن وضعية شركة الكهرباء في ظل ما أثير مؤخرا.
وقيل ما يلي:
يوم 31 /12/ 2019، كانت شركة الكهرباء مدينة للبنوك داخل البلاد بمبلغ 17 مليار أوقية قديمة.
واليوم لديها فائض ب 4 مليارات أوقية قديمة بعد قضاء ديونها لدى البنوك المحلية.
مشكل الكهرباء في نواذيبو تم حله.
مشكل الكهرباء في أكجوجت تم حله (بعد انكشاف قضية الثلاث مولدات)
مشكل الكهرباء في العيون تم حله
مشكل الكهرباء في الطينطان تم حله
مشكل الكهرباء في باسكنو تم حله
مشكل الكهرباء في فصالة تم حله
مشكل الكهرباء في تمبدغه تم حله نهائيا.
وشركة الكهرباء ضاعفت خدماتها الفنية في مجال المولدات الكهربائية التي تساعد شركة المياه في تشغيل محطاتها في كل مكان.
تم تنفيذ أوامر الرئيس بتخفيض 20% من استهلاك الكهرباء بالنسبة للأسر الفقيرة.
قامت الشركة بتنفيذ أوامر الرئيس بمنح الكهرباء مجانا لصالح الأسرة الفقيرة، والذي استفادت منه 175 ألف أسرة لمدة شهرين.
مراجعة عامة 36000 ساعة لسبع مولدات في نواكشوط قدرة الواحدة 15 ميغاوات.
نعم. هناك انقطاعات للكهرباء تحدث أحيانا نتيجة لأمور فنية محضة.. والشركة تسعى لتقليلها أو التغلب عليها نهائيا.
هل هذه المعلومات صحيحة فعلا
ومن لديه دليل على عكسها؟
خاصة مسألة قضاء ديون 17 مليار وتوفير رصيد مالي من 4 مليارات وصيانة 7 مولدات بقدرة 15 ميغاوات.
من لديه دليل ينفي هذه المعلومات؟
من صفحة الكاتب الصحفي: المختار السالم ولد أحمد سالم