بكل الفخر والاعتزاز، وبتسليم تام بقضاء الله، وبثقة كاملة بوعد الله بنصر عباده المقاومة، نعت ففصائل القائد الفلسطيني المجاهد رئيس حركة حماس الشهيد يحيى السنوار (أبو إبراهيم)، القائد الوطني الفلسطيني الكبير.
حركة الجهاد الإسلامي: كان علماً من أعلام شعبنا
ونعت حركة الجهاد الإسلامي القائد الشهيد، وقد “ لقد كان القائد السنوار مجاهداً في محاربي الصفوف، وكان علماً من أعلام شعبنا، داخل السجون وخارجها، في ساحة القتال والمواجهة، موجودة في القدس ومسجدها الأقصى المبارك، وكل فلسطين، تسكن قلبه وعقله بالكاملة جهاده، وفجر لأجلها معركة طوفان الأقصى المجددة. وإنه لشرف عظيم أن يرتقي الشهيد السنوار مقبلاً غير مدبر، إلى جانب الإخوان المجاهدين كتفاً بكتف، في التحام المباشر مع المعاناة، واثقاً بنصر الله، فصدق الوعد بالمضي حتى يفهم أو النصر”.
قررت الجهاد الإسلامي أنها على ثقة تامة أنه استشهاد القائد سنوار سيزيد المقاومة في فلسطين و قوة و ثباتزيمة، ورغم ذلك شعبنا إلا إصراراً على التمسك بأهدافه في مواجهة العدوان حتى تحقيق النصر وحر العدوان، أمدّ شهادة الشيخ أحمد ياسين والدكتور الشهيد فتحي الشقاقي والقائد عبد العزيز الرنتسي والقائد إسماعيل هنية، المقاومة بالإرادة والعزيمة لاستكمال مواجهة مشروع اليهود. وسوف تكتشف المعاناة سريعاً إن زريقي لجلب له إلا المزيد من الهزائم.
حركة “إننا، نتقدم من شعبنا الفلسطيني ومن إخواننا في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وكتائب القسام بأحر التعازي، وأخيراً على ثقة تامة ذلك إخواننا في حركة حماس وفي كتائب الشهيد عز الدين القسام سيكملون تفعيل الجهاد والمقاومة، فهل يزيدهم ذلك إلا بأساً وزيمة ونتمسك بشدة بتحقيق أهدافنا في معركة طوفان الأقصى المجيدة”.
النخالة: السنوار أيقونات الجهاد والمقاومة
ونعي الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة الشهيد القائد يحيى السنوار، رئيس المكتب البوتيكي لحركة حماس. وقال النخالة “ننعى اليوم قائداً حضر ومتميزاً من فرقِ شعبنا الفلسطيني،تسع مجاهداً، تقدم الصفوف وقات في سبيل الله، لمْ يتردد الكبير ولم يضعُف، ولم يحضر سلاحه، فتشهدتُه علامَةً فارقةً في تاريخِ النضالِ الفلسطيني، إنَّه قائدُ يحيى السنوار، الذي ارتَبَطْ”. باسمِهِ أكبرُ معركةٍ أمامها الشعب الفلسطيني على مدار نِضالهِ الطَّويل، انَّها معركَةُ طوفانِ القدس بكلِِّّ ما تحمِله من معاني البُطولَة و التَضحيَة و الفِــــداء”.
وأضاف “نودع اليوم أبا إبراهيم قائداً وشهيداً، والشهداءُ أحياءٌ عندَ ربِّهم يُرزَقون، وأحياءٌ في مَسيرةِ جِهادِنا نَحوَ القدسِ، وراياتنا عاليةٌ لا تَنحني، الشَّعبُ الفلسطينيُّ و سيبقون أُمناءَ على خطِّ المقاومة، وأوفياءٌ لروح القائد الكبير يحيى السنوار، أيقونةُ الجهاد والمقاومة، وسيحملون رايتَهُ وروحَهُ، وسَيَفخرونَ بِهِ قائِداً ومُقاتلاً لأنه يلاحظ، وسيكملون مُقاتلينَ على طريقِ القدس، وسيكملون مُقاتِلين حتى النَّصـرِ إن شـــاء الله”.
لجان المقاومة في فلسطين: سيظل إسمه مقروناً لصورة الإذلال والهزيمة التي اكتست كل إنسان المعاناة
بأسماء آيات الفخر والاعتزاز والإصرار والعزيمة والثبات على درب الجهاد والمقاومة نعت عسكري لجان المقاومة في فلسطين وذراعها ألوية الناصر صلاح الدين ممثلة بأمينها العام الأخ المجاهد أبو ياسر الششنية وقيادتها المركزية وكافة أطرها إلى جماهير شعبنا وأمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم الشهيد الملهم القائد الجهادي الكبير الإسلامي الحاج يحيى السنوار “أبو إبراهيم” رئيس المكتب اليمني لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” وقائد معركة طوفان الأقصى، والذي ارتقى مقبلاً غير مدبر بعد مليئة وعامرة بالجهاد والمقاومة وتلال وإساءة وجه كليان ومختلفيه وقادتهم وقادتهم وعملاء وام حيث كان في صفوف حياة المواجهة والنصف الأول مع المعاناة وجنوده. .
"إن إستشهاد القائد الملهم الحاج ابوإبراهيم السنوار مقبلاً غير مدبر ضاغطاً على الزناد مرتدياً كوفيته ويعبته وفي مقابل مواجهة واحدة وخطوط النار والإشتباك مع جيش اليهود له رسالة كبيرة ممهورة بالدماء الطاهرة أن النصر والعزة والكرامة لا تكتب إلا بالدم والنار والبرود".
"سيظل قائد الملهم الحاج أبو ابراهيم السنوار قلب الأمة الحي النابض بالثورة والمقاومة والعزيمة وسيظل إسمه مقروناً وملازماً لصورة الإذلال والهزيمة التي اكتست كل كيان اليهود وتضامنهم وفي مقدمتهم رأس الإرهاب الولايات المتحدة الأمريكية والغرب الظالم".
وشاركنا “نعزي شعبنا وكل ابطال المقاومة والمجاهدين في ساحات الجبل والمواجهة مع معاناة اليهود في غزة والضفة والقدس وأرض الاحتلال عام 48 ولبنان واليمن والعراق و ايران باستشهاد القائد الاسلامي الكبير الحاج ابوابراهيم السنوار ونؤكد ان دمتهم الطاهرة ستشعل الثورة لهيباً ونار وبراًكان الغضب حتى النصر والتحرير” .
وقال “نعزي اخواننا في حركة المقاومة الارهابية ونشطاءها السياسيين وكافة مجاهديها ومقاتليها في كتائب الشهيد عز الدين أقسام الضاغطين على زناد العزة والتحدي والمواجهة عاقدي لواء المقاومة والثورة التي لا تخببو نارها المتقدة”.
وتتمتّع ببياناتها “عهداً للقائد الشهيد الإسلامي الكبير أبو إبراهيم السنوار ان نبقى على عهد ارثكم حتى زوال كيان الصهاينة الخبيث من ارضنا المباركة من بحرها إلى نهرها”.
حركة المجاهدين: على المجرمين أن يغادروا في معركة واسعة مع كل أطياف شعبنا
ونعت حركة المجاهدين الفلسطينيين وجناحها كتائب المجاهدين الشهيد القائد الوطني المجاهد العسكري الكبير يحيى السنوار، والذي ارتقى إلى العلياء شهيداً مشتبكاً ومقبلاً غير مدبر في مواجهةٍ و جبلٍ مباشر مع قوات المقاومة حماس الجبان في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وتشهد الحركة "نودع اليوم الزعيم يحيى سنوار "أبو إبراهيم" وهو يقدم نموذجاً حياً للإقدام والتضحية والفداء بعد رحلة جهادية طويلة قضاياها مقاوماً لاحتلال كنيسة البغدادي ومدافعاً عن حقوق شعبه تري ومنافحاً عن مقدسات الأمة في فلسطين .. ليلتحق بركب شهداء شعبنا في معركة طوفان الأقصى على طريق القدس والتحرير، ولنحق بقادة الشهداء الياسين وهنية الشقاقي وأبوشريعة وأبوعمار وأبو علي مصطفى وكل شهداء شعبنا وأمتنا الذين أضاءوا بدمائهم الطاهرة طريق النصر والتحرير والخلاص، ولتمتزج دمهم الطاهرة مع دماء شهداء الشعب اللبناني ودماء سماحة السيد الشهيد حسن نصرالله ورفاقه.
“إننا في حركة المجاهدين الفلسطينيين وجناحها كتائب المجاهدين إذ تقدموا بالتعازي العسكري والمباركة من الإخوة في حركة حماس وعائلة الشهيد المجاهد “بابراهيم” وكل شعبنا وكل أحرار العالم وأنصار المقاومة نودع شهيدنا قائد الهمام المقدام اليوم ونؤكد على أن ارتقاء بنجاح و عمليات الإغتيالة الجبانة لن نعرفنا إلا عزيمتنا وإصراراً على الاستمرار في طريق المقاومة ودرب ذات الشوكة حتى كنس الاحتلال من كل شبر من أرض مهمتنا، ولن نبقى إلا نتمسك بصراحة في فلسطين كل فلسطين عظمت التحديات”.
"وأخيرًا أن "على الجهاد العظيم أن يتمكن من أنه في معركة واسعة مع كل أطياف شعبنا وأصر أمتنا وعلى اليهود أن يؤتمنوا وكومته خاصة المتطرفين فارس باهظا لأن هذه الجريمة وكل من الجيش الكولسترولية البشعة شعبنا، كما ندعو كل مقاومي شعبنا ومقاتليه لصب نار هاجمهم تجاه اليهود. ""
الجبهة الشعبية: دماء الزعماء لن تضيع هدراً
وبمزيد من الفخر والاعتزاز نعتى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، باسم أمينها العام ونائبه، بطل فلسطين وشهيدها القائد الوطني، الكبير المناضل والمقاوم والأسير المحرر، رئيس المكتب البوتيكي لحركة حماس، الشهيد المُشتبك يحيى السنوار “أبو إبراهيم”، مهندس ملحمة طوفان الأقصى وبطل معركة سيف القدس. . والذي استشهد في جبل فيلي في رفح جنوب قطاع غزة، إلى جانب عدد من رفاق دربه، ليلتحق بقافلة شهداء الوطن الكبار وقضية فلسطين الإستراتيجية وكرامة الأمة العربية.
الجبهة “فقدت فلسطين والقضية والنضال الوطني الفلسطيني وفصائل المقاومة وجماهير جمعاء قرروا لم يعرف المقاومة يوما، قضية عاش في خضم، مدافعاً شرساً عن حقوق شعبه وأرضه، مُجسداً في حياته دائماً للمناضل المتشدد بهموم شعبه، واستشهاده وهو نموذج يقاتل في الصفوف الدفاعية”. عن فلسطين يخلده في ذاكرة الأم كقائد لا يُهزم، لم يتردد في اتباع نهج النصر أو المعرفة التي نالها في أشرف المواقع مقاتلا مدافعا عن شعبه”.
واحتجت “شَكل الشهيد بنضاله مواقفه رمزاً الكبير للصمود والإرادة والصلابة والسكك الحديدية الشخصية التي لا تعرف الخنوع أو الانكسار، وله دور ريادي في مقاومة المقاومة، وساهم بشكل فعال مع مجموعة من المناضلين من مختلف الفصائل في قيادة الحركة الأسيرة خلال سنوات سجنه، حيث تستعد للعمليات بطولية ضد إدارة السجون، يستمر دائمًا على وحدة صفوف في مواجهة الاحتلال، وهو ما رسخه حاليًا بعد تحرره”.
وأكد “أثبت الشهيد كفاءته وشجاعته في تيار المقاومة السياسية العسكرية، ولم يتراجع عن أيٍ من الثوابت الوطنية، وكان صوته هادرا في الدفاع عن الأسرة والقضية الفلسطينية، راسخاً في مواقفه، ومدركاً لأهمية الوحدة الوطنية والمقاومة المشتركة”.
وعرفت الجبهة الشعبية بخالص العزاء إلى عائلة الشهيد القائد أبو إبراهيم الأخوة في حركة حماس، وأيضا أن دماء المشاهير لن تضيع هدراً، وأن استشهاد قائد يزيد وقوداً جديداً لناسر المقاومة، وستظل الزكية شاهدة على أن هذا الشعب لا يُهزم، بل عافيته كلما حاول مكافحة إشعال شعلة النضال، ويبدو أن نضاله هو قائد أسطورة سيقضي على المقاومة، ويولد من دم نضاله، ويعمل بشكل أكثر صلابة وتصميماً؛ فالتجربة لا تتضمن أن استشهاد كبار لا يوقف المسافة، بل يسخها ويشعل ساحة المواجهة، وهذا ما سيحدث.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة: مفجر معركة طوفان المقدس يفتتح بشهادته بوابة مرحلة نصر جديدة
الجبهة “بكل فخر واعتزاز تزف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة لشعبنا الفلسطيني الأمة العربية والإسلامية استشهاد القائد العظيم المجاهد المبدع يحيى السنوار مفجر معركة طوفان الأقصى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وتبارك لشعبنا ولإخوته كافة ومجاهدي حركة حماس هؤلاء المباركة لقائد ميدان التحرير الذي ارتقى ولله شهيداً وهو يقاتل حتى اللحظة الأخيرة ليشكل القائد الملهم الذي سيذكي دمه شعلة طوفان الأقصى كما توهج دم الزعيم العظيم سماحة السيد حسن نصر على طريق القدس ودماء القائد الشهيد الكبير المجاهد اسماعيل هنية ورفيق دربه القائد المجاهد الكبير الشيخ صالح العاري وكل ما ينجح في نموذج الشهداء في معركة طوفان الحرية ".
“إننا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة ـ على ثقة مطلقة حركة حماس ستزداد قوة ومناعة وقدرة على تحقيق هدف الشهداء وشعبنا الصابر المرابط العظيم تضامناً مع قصوة المعركة سيظل الحاضنة النضالية لمقاومته سيفشل كل أوهام المعاناة الذي يظن وهماً أن حرب الإبادة النازية إن إشنتها ضد شعبنا الفلسطيني وضد الشعب اللبناني ومقاومته وسياسة شركائي قد تحقق هدفها المتمثل في القضاء على المقاومة ورسم خريطة جديدة لشرق أوسط مذلول”.
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين: مقاتلاً حتى اللحظة الأخيرة فدائياً في الدفاع عن أرضه
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين “روى قائد الطوفان بدمه زكي أرض فلسطين مقاتلاً حتى اللحظة الأخيرة، فدائياً في الدفاع عن أرضه، ووفياً لشعبه حتى اللحظة الأخيرة وحريصاً على كرامته الوطنية، رفض الاستسلام ورفض المساومة”.
"إن القائد الوطني الشهيد يحيى السنوار، الذي خلف رفيق النضاله الشهيد إسماعيل هنية في رئاسة المكتب اليمني لحركة حماس، واحدٌ من كبار القادة الذين يعجزون الكلام عن الإرتقاء إلى مستوى اللائق في وداعهم".
وتابعت "وقد كان رجل المجرم، وإذا قال صدق، ويكفيه فخراً أنه بجدارة موقعه قائداً لطوفان الأحرار، ليس في فلسطين وحده بل في العالم كله".
وشاركت الجبهة “إخواننا الأعزاء في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، كما نشارك كل أبناء شعبنا وأحرار العالم العزاء في استشهاده”، لأنه يجب أن “أن هذا الحدث الجلل لن يكون إلا حافزاً مرحباً، يدفع شعبنا الصامد البطل ومقاومته الباسلة إلى المزيد من الدعوات والإصرار على منظمة النضال والكفاح والمواجهة الشاملة للتحالف النضالي النضالي والنضالي النضالي”.
وتابعت “سنكون أوفياء للرسالة التي أطلقها القائد الوطني الكبير فجر السابع من أكتوبر المجيد من أجل أن تغمر طوفان مقاومة كل شبرٍ من أرض فلسطين، وطناً حراً لأبنائها يندحر عنها الإحتلال والمان المجيدين ملطخين بعار الهزيمة للنكراء”.
عباس زكي: رحيل يتبع بقائد كبير
واعتبر عباس زكي، عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح” النهائية التي ختمها رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” الشهيد يحيى السنوار حياته بـ “بطولة مرسومّة” لكل فلسطيني.
وقال زكي في الصحافة، إن السنوار اختار رحيلًا يليق ببطولته وبطولة شعبه وأمانته التي حملها في الدفاع عن عدالة الدعوة، مضيفًا: "لم يكن كافيًا تحت الأرض ولا خلف خطوط المواجهة، إلا أنه كان يعمل بسلاحه وعبته ويقاتلي كأي مقاومة في الميدان".
وتابع: “رحل القائد السنوار مرفوع يُطلق الرصاص في مواجهة عدوه حتى آخر لحظات الحياة، السنوار قرر وطني أصيل رحل بدرجة معقولة كما عاش بشكل جيد، وهي النهاية التي تليق بمثل هذا الرجل”، مجددًا دعوته لـ “استعادة الصفة الوطنية والسير في طريق الصمود”. والمقاومة”.
عمر مراد: السنوار قائد وطني أدار الحرب العالمية المتنوعة
من جانب تضامن عضو المكتب للجبهة الشعبية اليمنية لتحرير فلسطين عمر مراد، والذي القائد السنوار أدار معركة “طوفان الأقصى” ومواجهة العدوان في قطاع غزة، ممثلة فلسطينية تنسيقية تنسيقية ميداني عالي المستوى مع فصائل المقاومة الفلسطينية.
وقال مراد في كاملات الصحفية، إن السنوار منذ مستوى معركة “طوفان القدس” شارك جميع الفئات بمضامين خطة موحدة لمواجهة العدوان، ووضع كل القوى المتاحة بين التشكيلات المختلفة.
اتفقوا على ذلك خيار والتخطيط يشمل جميع الممثلين من مختلف عارضي الأرض وإمكانية الوصول إليها ووضعها على الأرض.
ورأى مراد أن هذا المؤسس يشير لشيء واحد وهو حريص على قيادة السنوار على الأداء الميداني والسياسي بين فصائل المقاومة، مشدداً على أن “السنوار لم يستدع أثر بقرار كما يدّعي الاحتلال، ونحن على تواصل شبه يومي في غرفة عمليات سياسية للعمل على الطريق والعمل الوطني والشراكة”.
المصدر: موقع المنار