قال القيادي في حزب اتحاد قوى التقدم المعارض إن الانتساب إلى أي من المجموعات الإثنية في موريتانيا لا يمنح أي حق إضافي، مهاجما بشدة هذا المذهب.
جاء تعليق عبدول في تدوينة نشرها على حسابه على الفيس بوك وترجمها موقع الصحراء كما يلي:
"الانتساب إلى أي مجموعة إثنية لا يعطي أي حقوق في هذا البلد": هذا هو المذهب الشوفيني الجديد في موريتانيا.