
من خلال محاورة جمع فيها بين الخليفة عمر بن الخطاب والقديس يوحنا الإنجيلي، وضع الشاعر الفرنسي فيكتور هوغو الإسلام ضمن منظور إنساني عالمي، ووقف في وجه الحملة الإعلامية التي أعقبت اغتيال القنصل الفرنسي ونائب نظيره البريطاني بمدينة جِدة عام 1858، وذلك بقصيدة له غير شهيرة بعنوان "الأرز" من ديوانه "أسطورة القرون".