
طالعنا في وسائل الإعلام خبر إطلاق منصة رقمية لتعليم اللغة الفرنسية لغةً أجنبية في موريتانيا، ولسنا ضد تعليم اللغات، لكن ما صاحب هذا الافتتاح من مغالطات، وتباهٍ بخلاف الواقع، وما نقرؤه فيه من قطعٍ للطريق أمام أي إصلاح، يجعلنا مجبرين على اتخاذ موقف رافض، حتى لا يلعننا التاريخ.