عاشت فرنسا على وقع عاشر يوم احتجاجي نظمته النقابات ضد قانون رفع سن التقاعد، واتسعت رقعة الاحتجاجات لتعم العديد من المدن الفرنسية وعلى رأسها العاصمة باريس.
كما تواصلت الإضرابات لتشمل قطاع السياحة، إذ أُغلقت رموز باريس السياحية مثل قصر فرساي وبرج إيفل أمام السياح. كما نظمت النقابات إضرابات شملت القطاعات العمالية والتعليمية كافة.