أوفدت مالي وزيري خارجيتها ودفاعها برسالة إلى الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، وذلك بعد أيام من تعرض الحدود الموريتاني لاختراق من طرف قوات مالية ترافقها قوات من "فاغنر" الروسية.
ويبدو أن هذا الاختراق للحدود كان عن طريق الخطأ، وقد انسحبت القوة المالية وفاغنر بعد تأكدهما أنهما على أراض موريتانية.