مما يُروى بالتواتر وبسنَدٍ عالٍ أنه بُعيد وفاة "عَينينَ" ولْ أبنُ المقداد قاضي مدينة سينلوي "انْدَرْ"، التقي العلامة الشاعر مُحمدن ولْ مُحمد بابَ بالشاعر المفلق مُحمدْ ولْ أبنُو ول إحميدنْ الشقروي وكانا صديقين ... فقال مُحمدن مخاطبا محمدْ ما مضمونه : كيفَ يتوفي علمٌ مثلُ عينين ولْ أبنُ المقدادْ و يترك شاعرًا مثلك دون أن ترثيه ...