
لا يمكن حل موضوع الهجرة عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي، ولا باقتراحات التدوين، ولا بإثارة الرأي العام حول موضوعها؛ بل يمكن أن يكون لذلك كله تداعيات غير محمودة العقبى، كما وقع في رمضان سنة ١٩٨٩ بيننا وبين الجارة السنغال، حين عبأت جهات في السلطة يومها بعض الناس إلى ردود أفعال زادت من وتيرة العنف.










